-->

الشركة حققت هدفها والطالب الى الجحيم

    الشركة حققت هدفها والطالب الى الجحيم




    استراتيجية شركة النقل الحضري بتطوان الدي تم التعامل بها مع الطلبة

    *في متل هدا الوقت من الزمن كانت السيد العجوز (شركات النقل القديمة) تخوض حربا للبقاء على رقعت الميدان بشت الطرق لاكن كانت المباراة صعبة ولم تقدر على استقطاب بدلاء جدد وكدا من غير البدلاء هناك من دخل في خط ساخن واحرز اللقب
    حتى لان كل شئ عادي
     

    *بدأت المقابلة صيف 2013 بتشجيع كبير من طرف المتفرجين و المتتبعين بشكل غير عادي فرحتا بقدوم اللاعبين الجدد بأحدث التجهيزات واقوى المواصفات...
     

    *السنة الدراسية 2013/2014
    في اول السنة مر كل شئ طبيعي جد عادي بإعتبار الطلبة ان لامر (سعر التذكرة) سوف يتم التعامل معه مع الوقت لاكن مع لاستمرار لم ينفع هدا لانتظار في شئ قام الطلاب بالخروج لتظاهر في اول مرة احتجاجا على تمن التسعيرة لم يجدي لامر بنفع تم قام الطلبة في خطوة اخرى الى لإحتجاج عبر قطع الطريق وتوقيف الحافلات الخاصة بالشركة لمدة طويلة
    -هنا ذكاء الشركة-
    للغد اصبح اعلان على الحافلات تطالب بموجبه الطالب بتعديل بطاقات انخراط خاصة مع الشركة ؟
    ..مع دالك استمر لإحتجاج ولم ينفع بشئ سوى التصدي لأمن المخزني و لإثنين لأسود ...
     

    *لأن ورجوعا الى : هنا ذكاء الشركة
    هدا الذكاء قد يحس به الى القليل سوف اشرح بطريقة بسيطة : ركز
     قبل لأحداث والتظاهرات (لأيام لأولى في الموسم) هل كنتم تلاحظون ان عدد الحافلات الخط 36 مرتيل تطوان كان كثير ؟؟ نعم كانت هناك اربعة حتى خمس حافلات متجهة الى تطوان ولآخرة الى مرتيل بدون اي توقف هل لأن لأمر على حال السابق ؟ لا وليس كالسابق
    اظن ان الكثير سوف يرى لأمر عادي لاكن ليس عادي وادا اردت التأكد بنفسك لاحظ اعداد الطلبة منتظرين الحافلة في 6 مساءا (المئات ) اليوم من 5:20 الى 6:00 ونحن في لإنتظار فأين ؟ دون جدوى

    *في لأخير كتلخيص دكاء الشركة في تحصيل على مصلحتها وهدفها وهو تعديل الطلبة لبطائق لإنخراط نسبة كبيرة (لأغلبية) وعندما تم تحقيق هده لأغلبية تم و ضد في الطلبة خفض عدد الحفلات خط 36(تخطيط محكم)وبكل صراحة معاناة النقل مستمرة وفي تزايد  خصوصا في 6 مساءا نضطر الى الذهاب من الكلية حتى مرتيل للحصول على وسيلة نقل لأن المشكلة حتى في عدم وجود طكسي الدي يأتي من مرتيل ممتلئ لهدا السبب نضطر الى الذهاب الى مرتيل كما سبق الذكر
     

    الشركة حققت هدفها والطالب الى الجحيم

    -بادر محمد-

    شارك المقال
    Unknown
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع صورة بادر .

    مقالات متعلقة

    إرسال تعليق